كثير من الشباب يعزف عن الزواج من مبتعثة
ليس تشكيكا في اخلاقها لكن الذي جعلها تترك وطنها
من أجل العلم وتتغرب وتختلط بالاغراب
من الصعب ان تقبل القرار في البيت وتسعى الى
البحث عن وظيفة في أي مكان
حتى لو كانت في مجال مختلط
وحجتها ان دراستها كانت مختلطة
واصبحت الان الوظائف تعقد دورات في مدن اخرى
وخارج البلاد تجبر الموظفة الى السفر اليها
بحكم عملها
تترك اطفالها مع الاجداد والجدات والخادمات
لتحضر دورة تدريبية في أي دولة خارجية
بمباركة الزوج التبعي الذي يسعد بمرافقتها لتلك الدولة
كم من (جدة) امتنعت عن حضور حلق الذكر ومجالس الخير
وعذرها ان احفادها عندها لان امهم لديها
دورة او ندب في بلد اخر
بالتوفيق للجميع