الاكيد ان مايشاهد في وسائل الاعلام من انتهاك لابسط حقوق الانسان في سوريا ومايقابله من صمت مطبق من زعماء الدول الاسلامية يكًون ارض خصبة للتطرف الارادي والغير ارادي .
والفتاة المذكورة في الخبر اعلاه لايمكن الا ان تكون اما ضحية لهذا التطرف او قد تكون تعاني من مرض نفسي لايعلم عنه احد من ذويها .
الاباء والامهات " بقد " ماتقدرون خلوكم قريب من اولادكم وبناتكم عدم التفريغ بما يدور في النفس للاهل قد يستغل من قبل الاخرين في الخارج باختلاف توجهاتهم .
اسال الله الذي بقدرته رفع السماء بغير عمد نراها ان يعيدها لاهلها سالمة .