قال تعالى:

﴿لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاء يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا
وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ﴾

من يقرأ هذه الاية ويعترض على حكم الله فيها
وتقديره بعد علمه
كما وصف جل شأنه نفسه في آخر الآية

فهذا دليل نقص في الإيمان وسوء ادب مع ربه

بعضهم يرى من زوجته مخالفات شرعية

باختيارها هي من لباس وهيئة واستباحة معازف

واقامة منكراو السماح بتمريره

وهو كالكوز مجخيا لا يقر معروفا ولا ينكر منكرا

واذا عرف انها عقيم باختيار الله لها

{ وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ ۗ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ ۚ }


تنكر واعترض وهو يمر على هذه الاية ويسمعها

مرارا وتكرارا
شكرا لموضوعك القيم يا ام وائل