العنوان جميل وفي محله ..
بصراحة تحدث معي مثل هذه اللسان المؤقتة فأحيان أتحدث مع المصريين بطريقتهم وهكذا
السوريين ولا يهونون أهل السودان ( من باب المحبة ) يعني في لحظات وديّة وليست مشحونة ..
سؤالك عن الحاصل وقت الإستفزاز وبأي لسانٍ سأتحدث بصراحة كأنه صحاني من حلم أو كأنه تنبيه
وملاحظة قوية جداً وأعتبرها ورطة كبيرة ولكن أرى بأنه من الطبيعي أن أتحدث باللسان الأصلية
فأنا لم أتحدث معهم بطريقتهم أساساً لأجل التمويه أو إصطناع ما ليس لي أو تضليلهم وهم يعرفون ذلك
ولكن من باب إضفاء جو أخوي قدر الإمكان ..
تقديري ..
|