"إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن اللَّه تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط"
فاهلا بك ايها الالم اذا ماأحاطته هالات من الصبر فالصبر خاتمة الآلام وبداية للفرج كلنا قد نبتلى باحبتنا او في ابداننا
اللهم اجعلنا من الصابرين الشاكرين
تقبلي مروري
|