بدايةً والله كنت سأضع الرابط الذي وضعته الأزدية لكي يكون الأمر أكثر وضوحاً ..
..
الأكيد أن الخطأ خطأ ولا يُمكن تبريره ومحاولة تحويره سواء على مستوى الموضوع هنا أو خلاف ذلك ..
ولكن أعتقد أن في ما ذكره المعلم من خلال هذا اللقاء ما يضع كثير من الأمور في نصابها ..
وهناك سؤال يدور بالذهن : هل من المعقول أن يكون معلم خدمته 19 عاماً مهتم بنشر مقطع لطالب ما
على مواقع التواصل لأجل الإستهتار ..
لماذا لم نفكر في أن كلامه كان كما قال فعلاً وربما المقطع أنتقل بطريقة خطأ من واحد للثاني ثم تم
تحويل المقاصد إلى ماهو أسوأ للنوايا ..
سؤال آخر : أين الإعلام بكل وسائله من المعلم الذي تم قتله على يد أحد الطلبة وكأنه حدث عادي ..
عموماً أرى أن المعلم أصبح مثل رجل الهيئة مراقب لأجل إيقاعه في الخطأ بأي طريقة ..
مع ذلك كله يبقى الخطأ خطأ ولا يمكن إنكاره ويبقى الحق ضائعاً ما دام الكيل بمكيالين ..
تقديري ..
|