فيه شيء مقبول منها وفي شيء مبالغ
مثلا الأذن خرم او خرمين مايضر ومثله الزمام بحكم أنها كانت معروف عند العرب من ايام الجاهلية
لكن المقرف والمقزز التخريم في الخدود واللسان والشفايف والحواجب وفي أماكن غريبة وعجيبة منها ما ظهر ومنها مابطن
اذكر اول ماسويت 3 بأذني فيه ناس نقدوا عليه لدرجة حسيت نفسي كفرت وبعدها تفاجات ان الناس اللي نقدوا عليه ما اكتفوا بمثل ما اكتفيت لا شفت تخريم في الحواجب والشفايف والماس الأسنان
حسيت ان المشكلة هي في قناعة الشخص نفسها وانها ممكن تتغير بين يوم وليلة والمستهجن ممكن يصير شائع ومعروف ومنتشر وان العيب ممكن يصير عادي والحلال حرام متى ما أعطى المجتمع الضوء الأخضر لأصحاب الاهواء
|