صح الله بدنك واعتذر عن التاخير
اقرأ ماقلت في مثقف الرسائل، ستدرك فحوى أول رسائلي وفي شرف الانتماء وفي القصيدة التي كتبتها هنا في قفص النقاش ستجدني في الأولى ، أمقت مجتمعاً يسمونه مجازاً مجتمع ثقافياً يظن بالأنثى سوء الظنون ، وفي الثانية أدافع عن أهلي
والطم المتقولين ، وفي الثالثة تركت المعنى غير واضح إلا لشاعر متمكن أختصره هنا في قول الشاعر: أقسم نفسي في جسوم كثيرة ، ورب قول أبلغ من صول ، بالمختصر المفيد أنا أنثى تعتد بنفسها تمقت خسة الرجال وتحترم خفر النساء، ومن يخالفني الرأي عليه التسجيل بأسم أنثى ليدرك مأساة الأنثى في مجتمع ثقافي مريض.
خلاصة القول أنني أنثى تحمل أخلاق صاهلة الخيل التي أقسم بها الخالق ( والعاديات ضبحاً) وأعتز بذلك .
حييت