قصيدة مدح وافتخار كعادة أي شاعر ينتهج هذا الظرف من القصيد ..
هي من القصائد التي تكون إمّا مثيرة أو مُستثارة ويُشكل لصاحبها دائماً ردة الفعل لإنشاءها ..
وهي محمودة المقاصد وكل شاعر له الحق لذكر محاسن ربعه وتاريخهم بجمال رائع ..
شاعرنا هنا تفنّن بذكر ما يريد من بداية الجدود إلى أبناء العمومة وأفرد لكلٍ مكانته الرائعة ثم زاد لخاصته
وهذا واجبه وفي نفس الوقت ماله عُذر ..
قصيدة أمتزجت بسمو الطرح وروعة الأسلوب وتفنيد ما حوله ..
صح الله لسانك أبو عبد الله ولك تقديري ..
|