اليوم غير الأمس بكل تأكيد بالأمس كانت التقاليد والعادات هي التي تحكم العلاقة الأسرية
حيث كان كبير العائلة هو المتفرد في اتخاذ القرار ورغم مساوءئ ذلك التفرد الا ان له احترامه عند العائلة ويُنفذ الامر مهما كان صعب او مزعج اجبار الابناء على الزواج بهذه الطريقه امر مرفوض فاليوم اختلف الأمر برمته بعد الثورة العلمية والإنفتاح على الآخر اصبحت هناك مساحة من الحرية وتبادل الرأي و(س) هذا ماقام به قد يكون نوع من ثورة النفس على فشلها في الماضي للتصدي لما اراده والده قدتكون تلك العقدة التي تكونت في نفسه وفشل اول زواج له هو السبب
فهناك من يتعلم من الماضي وهناك من يُعلم فيه الماضي
كل الشكر لك
|