الدبلوماسيين عموماً شيئ طبيعي بحقهم الحصانة والحماية وهذا ما أعتدناه بالعصر الحديث ..
وذلك سواء للمسلمين منهم أو غير المسلمين ..
راحت أيام عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقد شهد له الأعداء قبل الأصحاب عندما نام تحت الشجرة
ووصل له مبعوث كسرى وقال لقد حكمت فعدلت فأمنت فنمت ..
دبلوماسيي اليوم لا يمكنهم ذلك مهما كانت نوعية البساطة والقانونية لدى أي شعب في العالم ومستحيل ..
المهم كون الصورة حقيقية فأميل لرأي خط أحمر وخلاف ذلك فقد تكون مركبة فقط ..
وإن كانت حقيقية فعلاً وفي زمن رئاسته الحالية فهي محدودة بنشاط معيّن ..
وليست مسألة ركوب مترو بوقت عادي مثل مثل البقية..
تقديري ..
|