أقول حتى وإن رضختي لطلبهن فما فيه مشكلة لأن الأبقى دائماً هو قرارك لأي أمر قادم ..
البنات أو الأولاد ليسوا كطلاب مدرسة مع معلم حتى نقول لا يتعودون على طيبة القلب والرضوخ للطلب ..
لا طبعاً فالأبناء يعرفون بأن رضاء الله في رضاء الوالدين ومع ذلك قوة الشخصية مطلوبة والحزم مطلوب ولكن يجب
أن تكون شعرة معاوية متواجدة بشكل دائم وعلى أسلوب تربوي جيد ..
ما يخص الصحبة فأمرهن سهل جداً فإن كنتي تعرفينهم بشكل جيد ولكم بهم زيارات عائلية متبادلة فلا يمنع
أن يكون بينهن لقاءات دورية داخل بيوتهن وتحت رعاية أهل البيت وعيونهم أما خارج المنزل فهذا مرفوض طبعاً ..
تقريباً هذا ما أرى ولك تقديري ..
|