لو أنا أتجهنا بحديثنا عن النقص والكمال في ترتيب المكانات والطهر وكمال العقل
وأقصد النقص المشار اليه في حديث الشفيع الكريم عليه أفضل الصلوات والتسليم وأخذناه منطلقاً قياسياً

لتسائلنا إذا كان نقص الدين في المرأه يعطينا الكمال فهل نحن حقاً كاملين وكم من صلاة فجر فاتتنا في الجماعه
ونقص العقل أعتقد أن أي نقص أكمله وجود الجنه تحت أقدامهن
أكتمل
وبصوره مجتمعيه قد يكون هذا النقص أي نقص العقل يحثنا على مشاركتها القرارات والحياة ولا يدعونا لتهميشها
بالعوده الى القرآن فالإنسان ناااااااااااااقص بشكل عام بغض النظر عن جنسه
وصف بالعجل والظلم وأشياء لانحبها كثيره وقد صدق من وصف
ارجو أن لا نرى من انفسنا ملائكه عندما نكون ذكوراً

القاصر لاتمت للناقصه بأي صله في حال المقارنه
فالأيتام قصر وإن كانوا ذكورا إذا لم تخونني معلوماتي
وكم من قاصر هي رائدة نهضه في وطني
ووليها أمي لا يعرف القراءه والكتابه
والله ولي المؤمنين بشكل شمولي
سألتي هل هي ناقصه
وجوابي لايوجد احد كامل وعدم وجود الكمال يجعل منا مجتمعاً متراحماً متغاضياً
إذاً فعدم وجود الكمال كمال بذاته أو تكامل لتستمر الحياة للأفضل والفرح الحقيقي هو في تذوق الحياه هو في بعدنا عن السرمديه

تقديري .....