في اولى الحفالات التي نزل فيها الشاعر حامد بن ظافر رحمه الله
وذلك في ايام صباه ويقال قبل زواجه ايضاً والله العالم تواجه مع احد الشعراء وللاسف نسيت اسم ذلك الشاعر فقال الشاعر مرحباً بالشاعر
حامد في المحراف الاول وطارح عليه لغز في المحراف الثاني :
فبداء الشاعر الاول :
المحراف الاول :
يامرحباً ياشاعر الشعر
عد الثرياء في ورودها
المحراف الثاني :
انشدك عن شخص في جنبه نار
والثلج مايبرد وقودها
فرد الشاعر حامد مجيب على لغز ذلك الشاعر وطارحاً لغز اخر :
المحراف الاول :
سبحان من سخر له املاك السماء
وباقي الدنيا تراها فانيه
المحراف الثاني
انشدك عن شخص في بطن انثوين
ماواحده تحمل بحمل الثانية
طباً جواب الغز الاول ( شخص في جنبه نار) هو الملك الذي نصفه ثلج والنصف الاخر نار
اما جواب الغز الثاني ( شخص في بطن انثوين) هو العمرود الذي داخل الجراعة والجراعة داخل البندق
ولكم تحياتي
الجريح