كنت اتمنى من الدكتور علي ان يربو بنفسه ومستواه عن مستنقع الرياضة الوسخ الذي تلوث بالعنصرية سواء من الجمهور بمختلف ميوله او من الاداريين والذي اصبح لا هم لهم الا الترزز امام الكميرات ونسو مهامهم .
العنصرية ليست في مدرج واحد العنصرية في كل المدرجات وليست وليدة اليوم بل من عام 1397 هـ ونحن نسمع هذه الهتافات تعرض لها ماجد عبد الله من النصر وتعرض لها عبد الله فوده من الهلال وتعرض دابو من الاهلي وتعرض لها عيسى حمدان من الاتحاد وتعرض لها لعيبة الوحده وغيرهم كثير .
سمعناها تلك الايام ولا تصدر الا من اناس متخلفين ثقافيا ولا وزن لهم المجتمع .
تبقى الاندية السعودية اندية وطنية بمختلف مسمياتها .
المتسبب فيما يحصل الآن هو الاعلام العنصري ورؤساء الاندية الذين نسو مهامهم وحولوا الاندية من اندية ثقافية رياضية اجتماعية الى اندية كرة قدم .
الرياضة اليوم عندنا اصبحت مملة واخاف تكون مخرجة من الملة نسأل الله العفو والعافية .
شكرا لك .
|