لاسيما نعمة الإسلام هي أعظم نعم الله أن جعلنا من أمة محمد صلى الله عليه وسلم الذي آتاه ربه الكتاب ( وهو القرآن العظيم ) والحكمة ( وهي السنة النبوية ) قال ربنا سبحانه ( وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ ) البقرة : 231، وكل ما يأتيه من خير فهو تابع لهذه النعمة.
نسأل الله أن يجعلنا من الشاكرين لأَنعمه، بالقول والفعل والعاطفة واللسان والعمل، وأن يُبقينا عبيداً له وحده، وأن لا يجعلنا،- في يوم من الأيّام- عبيداً لحُطام هذه الدنيا الفانية.
جزاك الله خيرا على الموضوع القيم
تحيتي
|