اما فلسطين فالطبيعي ان يتصالحون " فتح وحماس " اولا وبعدها نحاسب الاخرين !
اما باقي الدول فالله يصلح الحال والخير باقي في امة محمد عليه الصلاة والسلام الى قيام الساعة وان حصل ماحصل من نكبات للمسلمين قال صلى الله عليه وسلم:
"لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق، لا يضرهم من خذلهم، حتى يأتي أمر الله وهم كذلك" أخرجه مسلم والبخاري
وهذا مايمنع من الاعتراف ان فيه " خور "
لاكن التفائل وانا اخوك يام وائل مطلوب
لعل الله يحدث بعد ذلك امرا .
لك ودي وعظيم احترامي .