للتوضيح

هذه المحاولة الشعرية - وإنْ لم ترقى لمستوى الذائقة - كانت بدايتها تغريدة
حيث لاحظت سؤال جميل لاخينا وشاعرنا " المهاجر " يبدي فيه حيرته واستغرابه لما يحدث
في الامة العربية اليوم ,, حاولت الاجابة بالستة ابيات الاولى
احتجت بعدها لاضافة الجزء الآخر ثم وضعتها هنا

بالمناسبة كان هناكـ رد مجمل وجميل للمبدع " المهاجر "
ردا على بداية القصيدة ,, اعجبني جداً فاحببت ان اضيفه هنا
لعله يغطي عور قصيدتي

يقول ..

رد سريع لأستاذنا المهندس
بارك الله فيه

ياصاحبي ماكل مايحصل يذيع
وماكل مايخفى على العالم ظهر
لعبه مابين الراعي وبين القطيع
حالٍ لهم في السر مو مثل الجهر
عدوّهم لإسلام والدين الرفيييع
شيءٍ يخلي القلب يتفجّر قهر
من بعد ماكنّا سوى صرنا رميع
وتشتت الأفكار واعيانا الدهر

شكرا جزيلا ايها المهاجر النبيل
كلمات منتقاه ورائعة تبين وجهة نظر ليست بعيدا كثيرا
عن رؤيتي لكنها تميل الى فكرة المؤامرة على الاسلام
علما بانني لازلت اشكـ في من هو المتآمر والمتآمر عليه
اختلّت المعايير وظهرت امور تُحيّر الحليم والحكيم
لا اريد الاسهاب ولعل الناقد والشاعر القدير " حكيم المنتدي "
ياتي يوما لتحليل الابيات فهو الاجدر بذلكـ

كلنا نهدف الى الخير
ولكل [ وجهة نظر ] ولكل الحق بطرحها
مادامت في حدود الشرع والادب

شكري وتقديري للاخ الخلوق .. المهاجر