بدأت بسم الله وأنتهيت بقول الله ..
رائع أبو خليل ورائع مقالك في هدفه وبكل ما فيه ..
أي شيئ بهذه الدنيا يُعتبر رسالة سواء مكتوب أو مرسوم أو حتى القول منه ..
ولكن ما نوع الرسالة وما مضمونها ؟
كيف تُستقبل وكيف تؤثر ؟
ما يقومون به اليوم ومن قبل أيضاً ماهو إلاّ أمر تعدا مرحلة المتابعة للكبير والصغير ..
فلم يَعُد أحدٌ يضحك منهم بقدر ما يضحك عليهم ..
أنقلبت المعادلة رأساً على عقب وبشكل كامل ..
سبحان الله لا أدري كيف يحلو لأحدهم أن يقوم بما قام به وكيف ينظر لنفسه الآن بعد ردات الفعل ..
أحسنت الطرح ولك تقديري ..
|