حتى لو اصطرخ الضيم من داخلنا لا أعتقد أننا سنصنع لهم سوى رغيف ومبالغ نقدية وبعض الحلوى والأثواب البالية أما الوجهاء فسيمدون وافر العطاء ليقال عن فلان ابن فلان أمدها بوافر الخير بلا بركة تذكر هنا ..!
كثير من الناس يعيش حالة الكفاف , وفي الجانب المقابل من يبذخ ويتنعم بما لذ وطاب وربما انفق على الملذات بدون حساب , لا يمكن ان يتحرك لديه الضمير إلا عندما تدغدغ مشاعرة عبارات الثناء والبروز الاعلامي .
كثيرا هم ..... لا بارك الله في رزقهم وفي نفقاتهم المبطنة بالرياء والسمعة
دمتي بخير
|