الحقيقة بأن الموضوع قوي في الإستدلال ..
إذا كان الدين المعاملة فما نراه من تعامل بين المسلمين اليوم يُظهرنا بشكل خاطئ ..
نعم هناك صراعات وهناك خلافات وهناك أمثلة غير جيدة لما يحدث للمسلمين ومنهم اليوم ..
ولكن كل ذلك لن يكون الدليل الكافي لمن أراد أن يُسلم ولم يسلم وعليه أن يبدأ بالقرآن والسنة وشيئاٍ فشيئاً
سيجد النور أمامه وأن وجود مثل هذه الفرق أمرها معلوم ..
سيعلم بأن دين الإسلام هو دين الحق وأن القابض عليه في آخر الزمان كالقابض على الجمرة ..
كل نقطة ذُكرت بالموضوع عن الإسلام عن طريق هذا اليهودي حقٌ أراد به باطل ( ربما ) ..
وربما من جهة أخرى كل ما ذكر ناتج عن دراسة حقيقية لمسلمي اليوم وأراد ذكرها ..
ويبقى أن الموضوع قوي وليت المسلمين ( المختصمون ) يلتفتون لمثل هذا الطرح ففيه ما يُثير النفس
بوجوب الغيرة على الدين وإعادة هيبته ..
تقديري ..
|