الحقيقة لا أدري وأنا أقرأ في كل مرة مقال لك أجد بك شيء من الكاتب الكبير محمد الرطيان
نعود للوضوع
مانملكه بداخلنا من الصعب أن يتوصل له من حولنا وأحياناً حتى نحن نبقى نجهل أمور نمتلكها قد تتضح في مواقف نمر بها ونشعر بها
إن سعادتنا بما نصنعه ليست كسعادتنا بما يصنعه منا الآخرون
قد يكون لي فلسفة أخرى قطعة الذهب الخام حينما تصنع قد تجدها تعرض بكافة الأشكال ولكن القطعة المعدنية إن لم تكن في حافظتي يوماً سأضطر إلى أمرين إما ترك البضاعة وأنا أرغبها لعدم توفر قطعة معدنية أو أخذها وأخذ شيء أخر معه وأجبر لعدم توفرها معي في كلا الحالتين أعتقد أن القطعة المعدنية وجودها معي أفضل من تشكل الخام الذهب بأشكاله
الحياة نظريات متعددة تصنعها نظارتي ونظارته ونظارات أولئك الآخرين ولاأقصد بها تواجد نظارة وإنما قصدت دقة النظرية التي أصنعها أو يصنعها الآخرين
قد يكون الفشل بصمة وقد يكون وصمة بحسب من صنعه توهب التسميه
حينما تصنع الإنجاز وتشكر نفسك وتحثها على التقدم تكون وهبت الشكر لنفسك والصبر والثبات
لنصنع الحياة لأنفسنا لتصنع هي لنا السعادة
فائق التقدير لعمق قلمك
تقديري
|