أن كان ما ورد في القصة حقيقي
فهو بسبب ضعف او انتفاء الوازع الديني
وانتشار موجة ملابس فاضحة هي أشبه بملابس راقصات الملاهي الليلية أكثر من كونها ملابس ترتديها مسلمة مؤمنة
في وقتنا الحالي
كثرت حوادث الاعتداء والتحرشات داخل البيوت على الأطفال أو البنات لعل من أسبابها ما ذُكر
كثير ما تقابل هذه الحوادث بالتكتم عليها والسكوت
وان حدث وشاع خبرها يقع الذنب في الغالب على الضحية ولومها بسبب التزامها الصمت
|