العنوان لوحده كبير وجميل وهادف ووراءه ما وراءه ..
ممكن نرد عليه بأنه وحي الضمير الحي ..
هكذا يجب أن نشعر بمن حولنا وأن نعطيهم حقوقهم وهكذا يجب أن تكون الرسالة ..
فقط وللأمانة قال لي أحد الذين عمل هناك معلماً في يوم من الأيام ..
كل شيئ صعب لديهم سواء بتضاريس المنطقة أو ظروف الحياة بغالبها ولكنهم سعيدين هناك ..
لا يريدون تطويراً أكثر من اللازم لأنهم مؤمنون بكون حياتهم هكذا أفضل ..
أستغربت كلامه ولكنه قال لديهم عادات لا يريدون محوها بأي مشهد حضاري رغم تواجد الكثير منهم
بالمدن القريبة بشكل دائم للزيارة والبيع والشعراء ..
يبقى الأهم تثقيفهم دينياً متى ما كان هناك أي قصور ..
تقديري ..
|