اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح آل سلمان والسؤال هل يعني ان بشار ناجح اعلامياً واستطاع ان يؤخر مساعدات العالم للشعب بما يقدمه من مواد وما ينشره من تخويف بقدوم المجاهدين والذي ارى انه بالفعل اخاف العالم وجعلهم يتأخرون عن نصرتهم خوفاً من كلمة يرفعها دوماً ابطال الجيش الحر وهي الله اكبر

نعم اخي لقد نجح هذا المارق من تخويف الغرب من الإسلاميين
هم من يتشدقون بحقوق الإنسان لكن عندما نتحدث عن الإسلام والمسلمين فتختفي هذه الحقوق من تصرفاتهم وأعمالهم
ولكم ما يقوله أسلافهم ومعاصروهم عن الإسلام

لورانس بروان"لكننا وجدنا أن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام وفي قدرته على التوسع والإخضاع وفي حيويته المدهشة"
ألبر مشادور "من يدري؟ ربما يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الغرب مهددة بالمسلمين يهبطون إليها من السماء لغزو العالم مرة ثانية، وفي الوقت المناسب"
المنصر لورانس بروان "إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية، أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطراً أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له، أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير"
راندولف تشرشل " القدس قد خرجت من أيدي المسلمين، وقد أصدر الكنيست اليهودي ثلاثة قرارات بضمها إلى القدس اليهودية ولن تعود إلى المسلمين في أية مفاوضات مقبلة ما بين المسلمين واليهود."
لما وقف كرزون وزير خارجية إنكلترا في مجلس العموم البريطاني يستعرض ما جرى مع تركيا، احتج بعض النواب الإنكليز بعنف على كرزون، واستغربوا كيف اعترفت إنكلترا باستقلال تركيا، التي يمكن أن تجمع حولها الدول الإسلامية مرة أخرى وتهجم على الغرب. فأجاب كرزون: (( لقد قضينا على تركيا، التي لن تقوم لها قائمة بعد اليوم .. لأننا قضينا على قوتها المتمثلة في أمرين: الإسلام والخلافة. فصفق النواب الإنكليز كلهم وسكتت المعارضة )) . كرزون وزير خارجية إنكلترا
إن الوحدة الإسلامية تجمع آمال الشعوب الإسلامية، وتساعد التملص من السيطرة الأوربية، والتبشير عامل مهم في كسر شوكة هذه الحركة، من أجل ذلك يجب أن نحوّل بالتبشير اتجاه المسلمين عن الوحدة الإسلامية. القس سيمون
إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية، أمكن أن يصبحوا لعنةً على العالم وخطراً، أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له، أما إذا بقوا متفرقين، فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير... يجب أن يبقى العرب والمسلمون متفرقين، ليبقوا بلا قوة ولا تأثير.

اخي قوتنا في اتحادنا
أما اذا ظل المسلمين على هذه الحال من التفرق والخلاف فلن تقوم لهم قائمة وسيمزقهم عدوهم واحدا تلو الآخر
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.

اخي اشكر لك هذا الموضوع القيم
واعتذر عن الخروج عن فحوى الموضوع
تحيتي