الجملة الإعتراضية أسطورة ذات حدين ..
لمستخدميها مخرج ولمنتقديها دليل وممسك ..
مستخدميها يرون صحتها ومرورها بشكل مميّز ودون أن يحس الطرف الآخر ..
يعني بالعربي أصرف حكي وما عندك مشكلة وصفحة صفحتين بـ ( القرنان ) ما تضرش ..
أحياناً معاليه لا يعلم بذلك الثناء ولا يدري عنه وعندما يراه ربما يستلذه ومع الوقت يصبح جملة إعتراضية محببة ..
إذن المشكلة بدأت ممن يعارض فيما بعد الجملة الإعتراضية ..
فلماذا يعارضها فيما بعد ..
هل كان يريد مقابل أم أنه مجرد نفاق ( طيب وعلى حساب من )؟
الإحساس بالمسؤلية وصدق النوايا ومعرفة كافة الإحتياجات ومن ثم الإخلاص في العمل كلها مجتمعة تجعل
الجملة الإعتراضية وأهلها في خبر كان ..
ولكن كيف ومتى ؟
تقديري ..
|