يبقى الأجمل بدواخلنا أن نقول الله يرحم صدام ويغفر له ..
له أخطاء أثناء حكمه وله أمور صحيحة وهكذا الطبيعة البشرية ..
بالنسبة لما ورد في الفديو فأهم نقطة فيه هو توضيحه لحمق النظام البعثي السوري النتن ..
ولكن ما يخص القومية الخاصة لكل بلد فقد أظهرتها الحرب العربية ضد إسرائيل بكل جلاء ..
وكلٍ يقول أنا ولد فلان ورغم ثقتنا في صدام كرجل عسكري إلاّ أن هناك من سيتحدث وينفي ويثبت
خلاف تلك الرؤية أو يعارضها بمدلولات أخرى وهكذا..
ليتنا لم نحارب إسرائيل فقد خسرنا مصداقيتنا ووحدتنا العربية قبل الحرب ذاتها ..
تقديري ..
|