مقاطع لا تبشر بخير وهذا وصف صحيح ومنطقي ونسأل الله أن يصلح الأحوال آمين ..
أنتشرت بكثرة للأسف والرادع الذاتي أو العقابي أصبح ضئيل جداً وهذا الخطر الأكبر ..
فوق ذلك هذا اللي يظهر من خلال أماكن مجهزة بالكاميرات ومعناته الخافي أعظم ..
وللحق فالأسئلة كثيرة وعديدة حولها ..
الخلل موجود في كل جانب سواء كان البيت والأسرة أو الشباب أنفسهم أو الأمن الذي أصبح في عناء تام
لمقابلة أمثال هؤلاء لأن الحالة أستفحلت وأصبحت ظاهرة وبالتالي البلاغ عن أي سرقة أصبح التعامل معه
مجرد إجراء روتيني وهذا الواقع ..
ليست الحاجة وحدها هي السبب بل الدافع للجريمة موجود عند هؤلاء ومن يسرق بهذه الطريقة يعتبر
بلا رادع ديني أو إجتماعي وينساق وراء ذلك مسائل كثيرة منها المخدرات وخلافها ..
تطبيق أحكام الشريعة هو الحل الأمثل والصحيح ..
التعداد السكاني وتعدد طوائفه من الأسباب في تفشي الظاهرة وبالتالي يجب ضبط كل الأمور بالنظر لهذا
التعداد والتعدد لأنه ركيزة هامة في تفشي الجرائم بشكل عام ..
تقديري ..
|