اليوم وصلني مقطع ع الواتس في حي الذكريات ما ادري عندنا بالرياض ولا بحي ثاني تفحيط لين شمعت السياره المفحط بها في كذا سياره ثم استقرت جانباً
تخيلوا من اللي نزل من باب السائق ( بنت )
كيف لو مافيه هيئه فالسوق فالشارع فالجنادريه في أماكن المهرجانات كان الله أعلم وش بيصير
اتفق مع الهيئه من حيث المبدأ وانكار المنكر
ولا اتفق مع بعضهم في بعض التصرفات التي خلت البعض ياخذ عمل الهيئه بتصرف الجاهل منهم
فقط نقول الله يقويهم ع الحق ونحن معهم
والكاتبه الامارتيه مما حز في نفسها جعل الخير اللي فيها يتحرك وينطق بالواقع المرير عندهم وعند غيرهم أفضع
شكراً يمك دروبي
|