مشاركة: هذه قصة حقيقية ، ورسالة تقطر أسىً ، وصلتني عبر البريد
			 
						 
			
			 
 
لاحول ولاقوة الإبالله 
 
 
 هذه إحدى مساوئ الشات .. 
 
 نسأل الله لها الهداية والستر والعفاف 
 
 والحل عودتها الصادقة إلى الله والبعد نهائياَ 
 
 عن الإتصال بذلك الضال مهما كان تهديده 
 
 فلن يضرها إن شاء الله .. 
 
 وحتى لونفذ الحقير تهديده فلن يضيرها ذلك 
 
 العودة عن الخطاء والإستغفار خير من التمادي 
 
 والله يكون في عونها .. 
 
 
 
                        لك أرق التحايا 
 
 
 
     |