يقول
حافظ ابراهيم
مخاطباً شوقي بهذا الشطر من بيت
كيف حالك والزمان شرم برم
فأجابه
شوقي بقوله
حالي وحالك والزمان ترللي
!!!
عــــميق في المعنى وداهية في اخــــــــتيار العنوان
ورائع في الــــــــهروب إلى الــــمصدر المجهول
ومخيف في البحث عن الــــصاحب المطلوب
ومناضل في الـــــــــوصول إلى المأمول
أعييت الضاد حجة وزدت البحر لجة
ومخرت عباب الأمواج
على ظهر قارب
فتحطمت أمامك المراكب
تغنيت بأعلى صوت
فهل من مجيب؟
لا يستطيع الإجابة إلا أنت
ولي عودة
إن شـــــاء الله
!!!