وداعية لحظية لظرف أو سفر أو عمل أو ضرورة لبعض الوقت ..
هذا ما رأيته ولا أذهب إلى ما ذهب إليه حكيمنا رغم خبرته وتمرسة بتفكيك القصيد ..
إلاّ أني أجد لي خط رجعة متمثل بثقة لن تهتز بشاعر إسمه أيمن ..
أحببناه والفناه وقدرناه ..
لأنه يستحق وهو يبادلنا نفس الشعور ونحن نحبه وهو كذلك ..
لذلك لا أرى هذه الوداعية إلاّ كما رأيتها بطريقتي ..
وفوق ذلك ربما هي قصيدة من الإرشيف ..
يبقى الأهم أن الوداع من اسمه يمزع القلب ..
لا تعيده ولا تنطقه ..
صح لسانك وطاب حالك ولك تقديري ..
|