03-16-2013, 01:19 AM
|
|
|
|
لوني المفضل
Black
|
رقم العضوية : 28227 |
تاريخ التسجيل : Dec 2012 |
فترة الأقامة : 4599 يوم |
أخر زيارة : 05-12-2017 (02:00 AM) |
المشاركات :
2,129 [
+
]
|
التقييم :
17 |
معدل التقييم :
 |
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
خانه ...!
لم اقرع الأبواب لأكتب " أسمي " ويشار إلي بالبنان
اجهل المنتديات ، والأسامي المستعارة تربكني
أُحب قرع العقول إذا رغبت ..!
اغبى خانه هي " المتواجدون " لأنها لا تجدني
و انا موجود بالفعل ..
اشعر بالخوف عندما اجد كلمة ( عناكب )
ودائماً أتساءل هل هم متواجدون .؟!
الثانية عشر ربيعاً :
لي مع الحروف قصة كراهيه منذ زمن بعيد
كنت اعتقد ان الكلمه ( مذكرة ) اللفظ
منذ ذلك الوقت و انا اعاملها كارجل أكبر مني سناً
احترمها و انكسر لها..
كبر الجفا و المسافة بيننا .. أصبحت العلاقة مجرد نظر و قراءه ..
السادسة و العشرين ربيعاً :
أدركت ان " الكلمه " مؤنثة اللفظ
حين قراءة " الرطيان "
لا اجد متعتي الخالصة في منابر الأضواء
الضوء ان تشعل الأفكار في ذلك الرأس
الذي أخمد مصابيحه و هي مازالت تمتلك الغاز
وكن حذراً ، حين تريد إشعاله لانه قابل للإنفجار ..!
و كن حذراً عند الرؤوس اللتي تكون مشتعلة بالحطب
هنا لا تحتمل قذف الفكره بالغاز ، أحياناً الطرق البدائية
في زيادة إشعال الحطب له نتائج عظيمه .
بلكونتي الصغيره :
هي الملاذ ، اُشعل فيها الحرف و الفكره برائحة " التفاح "
و تطير من النوافذ ..!
إبراهيم سعيد
أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!
|