،
آلـمْهُنْـ دِس !
مرحباً بِالفِكر النير وهنيئاً لي عودتك ،
نبرآس رأيك إنآرة لِأختك ، ولا ارى غآية من نقِاشنا
إلا الإتفآق في نهآية الأمر ..
[ بدوي عربي لا يحمل مسدسا او مسجلا بل يحمل حبا ولبا ,, ليس إلا ! ]
مدخل أعزل ، وكأنني أحمل [
مفآعلاً نووياً ] !
نقطة الشفافية [
بالغت فيها ] لـحد [
التشفير ] ! +18 هههههه
بدايةً
_ التُقيه تختلف عن [
التُقى ] وبغضي لمن شوه الكلمه
يتعدى حدود [
السِتر ] إلى [
العُريّ ] !
لا أحكم على النوآيا فـ هي في عِلم الغيب ، ولكن [
النِفاق ] شأن
كل [
متملق ] .. !
وَكم أكره لجآم العقل أحياناً !
وكم أهوى [
التشدد ] !
_ وحدتنا اللتي طال عليها الأمد [
إشتعل بها الرأس شيباً ]
و تمزقت [
كل مُمزق ] ،
وهآهي الحِراكات السياسه من حولنآ وبِنا ، تعبرنا
لاوجود لِ قرار
أخضر !
ولا ملف [
أخضر ]
ولا قلب [
أخضر حتى ] ~
يبقى الأخضر [
لون لِكيآن ] لاوجود له ،
وطآقم لِـ لاعبين ، وأرضية [
ملعب ] !
_ قد تعتقد أو ربمآ أوحت لك بعض الكلمآت وجود
ثغره بيني وبين [
الـ و ط ن ] ،
أنآ ولله الحمد [
أرى ، واسمع ، وأعقل ] ،
خجلي الوحيد :
أني لا أرى الوان الطيف !
ولا تقل [
كيف ] ، !؟
_ فـ بمجرد أن أختلس النظر إلى وضع أهلنآ في سوريا ،
يحزنني الشلل العربي والتنكر العالمي ، والثغاء الإعلامي المنتهي بـ [
نعيق ] !
_ اللوم على كل من له [
يد ] لم يمدها إلا لـ [
ليّ ] أذرعتهم !
وإجحآف إن كنت أنوي إسقاط كل [
اللوم ] على جهة وآحده ، ولكن [
أمون ]
على [
أخضري ] و [
أخضر الغير ] لا شأن لي به !
شكراً بـ حجمك لـ [
قلمك ] ،
فوربك إن مثل هذآ الفِكر لـ مكسب وزيآدة رصيد
من [
مُعلم ] كبير ، لـ طآلبة !
تحيتي