،
المهندس ~
أم أقول - المُندس
تحيآتي لِ هذآ القلم السآحر ، [
السآخر ] أحياناً
حضور إستبشرت بِه نوراً يَ مُشمس
فـ أهلاً وسهلاً بِ قلمك و دسمك !
_ الكلمآت تُرى ، وتُروى وتختلف بِهآ ، الرؤية
والإختلاف لا يُفسد للبوح [
قضية ] !
القضية ليست [ إسقآط ، تآج ] إنمآ الحِفاظ على [
روؤس ] !
هل يرضيك :
التمسك بـ قِلادة [ تقاليدها ] تُجبرك أن تعتقد بها النفع والضَّر !؟
_ صدقني التَلون السياسي يذكرني [
بالحرباء ] ، وهكذا هُم [ عَربنا ] !
وإن أعربنا عن سوداويتنا الوطنية ، يبقى لوننا السائد
[
أخضر ] !
وكمآ اسلفت [
المرضى ] يرون ما لايراه الأصحاء !
لذلك الحكمة تأتيك من [
مجنون ] ، قد حُجب عنه [
التردد ] ،
فـ أهدآك [
نوراً ] !
لذلك : أضمن لك من هذآ المنبر أن العقل تآج ،
والصمت [
حآلة إنتكاس ] لمريض على فرآش [
الخوف ] !
_ قد أسِهب جزافاً لإستفز بعضاً من أفكاركم ، ولكن تبقى [
الوِحده الإسلامية ]
هي [ هدفي البعيد ] ،
فـ عجبي من :
[
وحدة ] / تجمع الكثير !
ومن أمم / جمعها [
أمّه ] !
ومن [
شمس ] تُشْرق [
حِبراً ] !
تحيه لِقلمك
،