امل ان تكون دمار لتلك القريه الصغيره
وليست دوله
فكل ما يسعون اليه هو ان تكون
دوله لها راي بين دول العالم
فلم يجدو اي طريقه الا بوضع الفساد
والضهور على اكتاف الغير حسب اعتقادهم
وجدوها الطريقه المثلى لذلك اضافه الى تعاليهم بالعناد
لمن يشور عليهم بالاصح واتخاذ الاتجاه المعاكس ففضلو الدخول من باب(( خالف تعرف))
ولكن سنرا فيهم يوماً اسود
المسكت
|