يـــابـــن عــثــمــان مـابــنــشــب فـــــــي الــخــصـــم حـــتــــى تـنــشــبــه
ولا قــــالـــــوا لـــــــــي الـــعـــربـــان يـــبـــغــــى يــحــيـــلـــك بـــالـــدعــــاوي
نــــصــــب الــخـــصـــم قــــدامــــك وثــــبــــت عــــلاهــــو شـــاهـــديـــن
ون مـــثــــلــــي ومـــثــــلــــك مـــايــــقــــل للهلــــــــــــل لــــخــــطــــا كــــــريــــــم
حــنـــا وايــاكـــم ارفـــاقـــه مــاتــقــع بـيـنــنــا الــشــرهــة والاخــــــوان
لاجــتـــنـــي مــــــــن رفــيـــقـــه بــــاتــــن الــــهـــــم قـــلـــبـــه والــــحـــــرض
ولا فــــــــن اقــــــــدر اطــــلــــع فــــــــي جــــبــــال الـــقـــهـــر واربـــابـــهـــا
الـــــــــرد
يــــاســــلامــــي عــــــلـــــــى ســــــيـــــــفٍ بــــــريـــــــعٍ وحــــــداتـــــــه شــــــبـــــــاه
هـــــــاب مـــــــن الــنــمـــر ذا ضـــاريــــن بـالـعـقــايــر بـــــــد عـــــــاوي
صبـح اهـل ابـلٍ وراعـي ام غـنـم خــذ عـلاهـو شــاه ديــن
وانـــــت يـــــاذا يــقـــول مــيـــد الـيــمــن لاتـجــيــب اخــطـــا كــريـــم
انـص صبـيـا وعــد الواصـلـي وامتـنـع مــن ذاك الأخــوان
وامس في صامطه واصبح بتعشر وجنب من حرض
بـــعــــد نــــمــــر الــســـعـــودي مــــيــــد صــنـــعـــا وجــــمــــع اربــابـــهـــا