الله يحفظ علينا الامن والامان والايمان وطاعة الرحمن ولا يكلنا الى انفسنا .
اعطي هذا الموضوع اكبر من حجمه الى درجة لم نعد ندري من نصدق ومن نكذب .
كثرة الافتراءات على الامن وعلى العلماء وعلى المواطنين وكثرة الاشاعات الى درجة ان المواطن اصبح يتوقع هؤلاء الاثيوبيين في بيته .
خفوا علينا يرحم والديكم نحن في الجنوب ونعرف ايش اللي حاصل .
|