الوارد بالموضوع يقع تحت مُسمى الحس التربوي ..
وهذا الأسلوب يندر من يجيده ويحسن إستخدامه في حينه وزمانه ..
الدرس لم يكن للأم بل بحق الصديقة التي لم تُحسن الإجابة أولاً فقامت صديقتها بإستخدام
هذه الخاصية الجميلة والرائعة معها..
تبقى الأم فوق كل إعتبار وتبقى أعذار إخفاقاتنا بحقها غير مقبولة حتى وإن قبلتها الأم بحكم
جمال عطفها وحنان أمومتها ..
موضوع من أجمل ما يكون وفقك الله ..
تقديري ..
|