شئ طبيعي أن تكون مشاعر الإنسان مصب تفكيره وشئ طبيعي وقت جرّه تفكيره إلى دهاليز هذه المشاعر ..
سواء بما ذكر بالمثال أو خلافه فيبقى الإنسان صاحب إحساس مهما كان ..
يبقى تحكيم العقل هو الفيصل في الأمر وهو الحكم بإذن الله ويجب أن تخضع المشاعر وأفكارها
للعقل في آخر المطاف وحينها تهدأ النفس ويرتكز التفكير على منطقية المشاعر وليس مناطقها ..
تقديري ..
|