كارثة بكل ما تعنيه الكلمة ..
تبقى القناعة هي الأهم في كل شئ ..
فتساؤلي كيف يكون للإنسان الرضى بمثل هذه الشهادات ..
ألا يكفي بأنه يكذب على نفسه !!
ثم ماهي الفائدة من وراء ذلك ؟
ثم ألا يرى هؤلاء بأن هناك من تعب ودرس وصرف على نفسه داخلياً وخارجياً لكي يصل إلى مبتغاه
ويأتي أمثال هؤلاء ويحصلون على هذه الشهادات بكل بساطة ..
قبل فترة وصلني على الواتس أب موقع يعملون فيه باللإفصاح عن حاملي هذه الشهادات بأسمائهم
ومواقع أعمالهم وهذا بادرة قد تكون جميلة ولكنها خطيرة ..
وقد يسيئون لآخرين عرفنا عنهم بذل الجهد والتعب للوصول بكل مصداقية ودراسة وبحث وتعب ..
نسأل الله صلاح الأحوال والله يهدي الجميع ..
تقديري ..
|