ما نهانا ديننا عن شيء إلا وفيه مصلحة وفائدة لنا .. لكننا للأسف لا نعي ذلك ..
أحيانا الحكمة من النهي عن الشيء تخفي على عقولنا وقد يأتي العلم الحديث فيكشفها .. وربما لا يكشفها ..
فالتي تُكشَف تسلم بها العقول .. والتي لا تُكشَف لا تسلم بها العقول .. وهذا خطأ كبير ينافي كمال الإيمان ..
فكماله يقتضي التسليم سواء ظهرت لنا الحكمة والمصلحة من هذا الشيء أم لم تظهر ..
شكرا لك أخي على هذا الطرح المفيد ..
|