هبوب الريح
حياك الله على هذا الموضوع الرائع للنقاش
الدين والشرع هو الأساس في كل أمور حياتنا والشرع ينهى عن التجمع والسفر من مدينة لمدينة من أجل التعزية لما في ذلك من المشقة وظهور البدع
والعزاء بالنسبة لبلاد بني عمرو عاداته ميسرة وليس فيه تكليف على أحد فأهل الميت يقفون لإستقبال المعزين ومن يحضر من القرى الثانية قليل وإذا حضر عشرة من قرية ما فإنهم ينوبون عن غيرهم من أهل تلك القرية
والحمد لله ليس هناك تكاليف مادية على أهل الميت كما يحصل في بعض القبائل بل العكس فلدينا أهل الميت مخدومون وأكلهم يأتي به أقاربهم وعوانيهم
واليوم بدأ الناس يقللون من العادة القديمة واصبح العزاء بالإفراد أكثر منه بالجماعات والحمد لله فلدينا تحرر من بعض العادات القديمة التي يرى الأعيان أنها لاتواكب عصرنا الحاضر 0
تحياتي لك ولشباب بني عمرو النابض بالتجديد دون المساس بعادات أهلنا وتقاليدهم 0
|