لا حول ولا قوة إلاّ بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل ..
والله الأمر خطير وغاية في الخطورة وليس في مسألة تقديم مالذ وطاب ولكن الأمر أكبر من ذلك بكثير ..
الم يعد لهذا البلد هيبة وهل أصبح كل فاسد سواء مقيم أو خلافه يعمل ما يحلو له دون أي مشكلة ..
لماذا هذا الإستهتار ؟
في نفس الوقت السنا بشعب قبلي وبدوي وراعي حلال ومعرفة ؟
كيف تمر هذه الخِدع علينا سواء وقت شرائها نياً أو طبخاً ..
أسئلة كثيرة تدور بالأذهان والإجابة عائمة رغم قوة العقوبات المُعلن عنها ..
ومن خلال قصة أبو فهد فالسالفة قديمة ومنذ زمن وهي تقع وتحدث ..
بصراحة يعجز الإنسان أن يتحدث حول الموضوع بأكثر من الله يسلط عليهم ولا يوفقهم آمين ..
أبو فهد أقول وشبك تحب الكبسة باللحم وما عاد تفارقها
تقديري أبو عبد الله ..