كل ما في الأمر أن الكاتب أستغل مشاهد لبعض الأخطاء الموجودة بالمجتمع وأسقط من خلالها كلامه
لكي يكون مؤثراً ومسموعاً ويكون في الشكل العام ذو مصداقية ..
إن كان كذلك ويُسقط على زواية معيّنة فنقول له صحيح هناك أخطاء وهناك بعض الإجحاف وهناك بعض
فاقدي القيمة إجتماعياً ودينياً وكل شئ ومن خلالهم سقطت حقوق كثيرة ولا سيما بالحياة الزجية ..
لذلك كان هنا نوع تأثير كلامه لأنه أستغل جوانب سلبية معينة ومن خلالها تحدث ..
فقط ليته كان منصفاً وتحدث من خلال زاويا إيجابية أخرى فوقتها سيرى عظمة تعاليم ديننا الإسلامي
وأن هناك من أسقط روعة شرعيته فأوجد الثغرات التي من الممكن أن نجد من خلالها النقد والخروج
عن النص سواء بحق أو بدون حق ..
تقديري ..
|