الموضوع
:
** استضافات .. لشخصيات اسلامية **( الائــمــة )...
عرض مشاركة واحدة
02-05-2013, 07:21 PM
#
9
عضو قدير وصاحب مكانة بالمنتدى
بيانات اضافيه [
+
]
رقم العضوية :
15595
تاريخ التسجيل :
Dec 2008
أخر زيارة :
08-18-2015 (09:07 PM)
المشاركات :
21,423 [
+
]
التقييم :
132
الدولهـ
الجنس ~
MMS ~
لوني المفضل :
Maroon
من شروح سنن أبي داود
قام بشرح سنن أبي داود علماء كثيرون،
من هذه الشروح :
معالم السنن لأبي سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم الخطابي المتوفى سنة (388هـ).
مرقاة الصعود إلى سنن أبي داود للحافظ جلال الدين السيوطي المتوفى سنة(911هـ).
فتح الودود على سنن أبي داود تأليف أبي الحسن نور الدين بن عبد الهادي السندى المتوفى سنة (1138هـ).
عون المعبود في شرح سنن أبي داود لمحمد شمس الحق عظيم آبادى.
غاية المقصود في حل سنن أبي داود لمحمد شمس الحق عظيم آبادى.
من مؤلفاته الأخرى
العدد
البعث -
المراسيل مع الأسانيد
المصاحف
رسالة أبي داود إلى أهل مكة في وصف سننه -
سؤالات أبي داود السجستياني للإمام أحمد بن حنبل في الراوة
سؤالات أبي داود السجستياني للإمام أحمد بن حنبل في الفقه
سؤالات أبي عبيد الآجري أبا داود السجتياني في الجرح والتعديل
الزهد
الدعاء
الناسخ والمنسوخ.
كتاب أصحاب الشعبي
كتاب الرد على أهل القدر
دلائل النبوة
مسند مالك
كتاب تسمية الإخوة الذين روي عنهم الحديث
ورعه
ذهب أبو داود إلى بغداد ومنها إلى البصرة ويروى في سبب
رحيله إليها: أنه ذات يوم طرق باب أبي داود طارق؛ ففتح له
الخادم، فإذا بالأمير أبو أحمد الموفق ولي عهد الخليفة العباسي
يستأذن، فأذن له أبو داود، فدخل الأمير وأقبل عليه، فقال له أبو
داود: ما جاء بالأمير في هذا الوقت؟! فقال: خلال ثلاث،
يعني أسباب ثلاثة:
أما الأولى:
أن تنتقل إلى البصرة فتتخذها وطنًا،
ليرحل إليك طلبة العلم من أقطار الأرض، فتعمر بك، بعد أن
خربت وانقطع عنها الناس بعد محنة الزنج.
والثانية:
أن تروي لأولادي كتاب (السنن).
والثالثة:
أن تفرد لهم مجلسًا لأن أبناء الخلفاء لا يجلسون مع
العامة!!
فقال أبو داود:
أما الثالثة فلا سبيل إليها لأن الناس شريفهم
ووضيعهم في العلم سواء.
فكان أولاد الموفق العباسي يحضرون ويجلسون وبينهم وبين
العامة ستر. استقر بالبصرة وبها توفي.
منهجه
وكان أبو داود متمسكًا بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم،
حريصًا كل الحرص على تطبيقها، وبيان أهميتها للناس ليقوموا
بأدائها، وكان لأبي داود منهج أشبه بمنهج الصحابة في اتباع
السنة النبوية والتسليم بها، وترك الجدل في الأمور التي تشعل
نار الفتنة بين المسلمين.
ترك له ابنًا يشبهه في كثير من صفاته هو:
الحافظ أبو بكر بن أبي داود الذي كان تلميذًا نجيبًا لوالده،
وشارك أباه في التتلمذ على شيوخه بمصر والشام،
وسمع الحديث عن كبار العلماء ببغداد وخراسان وأصبهان
وسجستان وشيراز، فصار عالمًا فقيهًا،
وألف كتاب (المصابيح).
قالوا عنه
روي أنها قُرئت على ابن الأعرابي فأشار إلى النسخة،
وهي بين يديه، وقال: لو أن رجلا لم يكن عنده من العلم
إلا كتاب الله عز وجل ثم هذا الكتاب -يقصد سنن أبي داود-
لم يحتج إلى شيء من العلم بعد ذلك،
وقال فيه إبراهيم الحربي لما صنف السنن:
«ألين لأبى داود الحديث كما ألين لداود الحديد.
وكان في الدرجة العليا من النسك والصلاح».
وكان يقول: «الشهوة الخفية حب الرياسة».
وعده الشيخ أبو إسحاق الشيرازي في طبقات الفقهاء
من جملة أصحاب الإمام أحمد بن حنبل.
وتوفي في البصرة سنة 275 هـ.
فترة الأقامة :
6142 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
550
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
3.49 يوميا
ابو زياااد2009
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات ابو زياااد2009