الموضوع
:
** استضافات .. لشخصيات اسلامية **( الائــمــة )...
عرض مشاركة واحدة
02-05-2013, 06:30 PM
#
37
عضو قدير وصاحب مكانة بالمنتدى
بيانات اضافيه [
+
]
رقم العضوية :
15595
تاريخ التسجيل :
Dec 2008
أخر زيارة :
08-18-2015 (09:07 PM)
المشاركات :
21,423 [
+
]
التقييم :
132
الدولهـ
الجنس ~
MMS ~
لوني المفضل :
Maroon
من كلمات البخاري
"لا أعلم شيئا يحتاج إليه إلا وهو في الكتاب والسنة"
"ما جلست للحديث حتى عرفت الصحيح من السقيم وحتى
نظرت في عامة كتب الرأي وحتى دخلت البصرة خمس مرات
أو نحوها فما تركت بها حديثا صحيحا إلا كتبته
إلا ما لم يظهر لي"
ما أردت أن أتكلم بكلام فيه ذكر
الدنيا إلا بدأت بحمد الله والثناء عليه""
مصنفاته
تهيأت أسباب كثيرة لأن يكثر البخاري من التأليف؛
فقد منحه الله ذكاءً حادًّا، وذاكرة قوية، وصبرًا على العلم
ومثابرة في تحصيله، ومعرفة واسعة بالحديث النبوي
وأحوال رجاله من عدل وتجريح، وخبرة تامة بالأسانيد؛
صحيحها وفاسدها. أضف إلى ذلك أنه بدأ التأليف مبكرًا؛
فيذكر البخاري أنه بدأ التأليف وهو لا يزال يافع السن
في الثامنة عشرة من عمره،
وقد صنَّف البخاري
ما يزيد عن عشرين مصنفًا، منها
الجامع الصحيح المسند من حديث رسول الله
وسننه وأيامه، المعروف
بـ الجامع الصحيح أو صحيح البخاري-
الأدب المفرد:
وطُبع في الهند والأستانة والقاهرة طبعات متعددة -
التاريخ الكبير:
وهو كتاب كبير في التراجم، رتب فيه أسماء
رواة الحديث على حروف المعجم،
وقد طبع في الهند سنة (1362هـ = 1943م).
التاريخ الصغير:
وهو تاريخ مختصر للنبي (صلى الله عليه وسلم)
وأصحابه ومن جاء بعدهم من الرواة
إلى سنة (256هـ = 870م)،
وطبع الكتاب لأول مرة بالهند
سنة (1325هـ = 1907م)
خلق أفعال العباد:
وطبع بالهند سنة 1306هـ = 1888م
رفع اليدين في الصلاة:
وطبع في الهند لأول مرة سنة (1256هـ = 1840م)
مع ترجمة له بالأوردية -
الكُنى:
وطبع بالهند سنة (1360هـ = 1941م
الضعفاء الصغير -
وله كتب مخطوطة لم تُطبع بعد،
مثل: التاريخ الأوسط، قلت هو مطبوع
في حلب باسم التاريخ الصغير والتفسير الكبير
صحيح البخاري
هو أشهر كتب البخاري،
بل هو أشهر كتب الحديث النبوي قاطبة.
بذل فيه صاحبه جهدًا خارقًا، وانتقل في تأليفه وجمعه
وترتيبه وتبويبه ستة عشر عامًا،
هي مدة رحلته الشاقة في طلب الحديث.
ويذكر البخاري السبب الذي جعله ينهض إلى هذا العمل،
فيقول: كنت عند إسحاق ابن راهويه،
فقال: لو جمعتم كتابًا مختصرًا لصحيح سنة
رسول الله صلى الله عليه وسلم؛
فوقع ذلك في قلبي، فأخذت في جمع "الجامع الصحيح"
بلغ عدد أحاديث صحيح البخاري مع وجود
المكررة منها 7593 حديثاً حسب إحصائية الأستاذ
محمد فؤاد عبد الباقي، اختارها الإمام البخاري
من بين ستمائة ألف حديث كانت تحت يديه؛
لأنه كان مدقِّقًا في قبول الرواية، واشترط شروطًا خاصة
في رواية راوي الحديث، وهي أن يكون معاصرًا
لمن يروي عنه، وأن يسمع الحديث منه،
أي أنه اشترط الرؤية والسماع معًا،
هذا إلى جانب الثقة والعدالة والضبط والإتقان والعلم والورع.
كان البخاري لا يضع حديثًا في كتابه
إلا اغتسل قبل ذلك وصلى ركعتين، وابتدأ البخاري تأليف
كتابه في المسجد الحرام والمسجد النبوي،
ولم يتعجل إخراجه للناس بعد أن فرغ منه،
ولكن عاود النظر فيه مرة بعد أخرى،
وتعهده بالمراجعة والتنقيح؛
ولذلك صنفه ثلاث مرات حتى خرج على الصورة
التي عليها الآن
قد استحسن شيوخ البخاري وأقرانه من المحدِّثين كتابه،
بعد أن عرضه عليهم، وكان منهم جهابذة الحديث،
مثل: أحمد بن حنبل، وعلي بن المديني، ويحيى بن معين؛
فشهدوا له بصحة ما فيه من الحديث،
ثم تلقته الأمة بعدهم بالقبول باعتباره أصح كتاب
بعد كتاب الله تعالى.
أقبل العلماء على كتاب الجامع الصحيح
بالشرح والتعليق والدراسة، بل امتدت العناية به إلى
العلماء من غير المسلمين؛ حيث دُرس وتُرجم،
وكُتبت حوله عشرات الكتب.
فترة الأقامة :
6141 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
550
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
3.49 يوميا
ابو زياااد2009
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات ابو زياااد2009