دستـوره الوحـي والمخـتار عاهلُـه * * * والمسلمـون وإنْ شتّـوا رعايـاه
لا هُـمَّ قـد أصبحـتْ أهواؤنـا شيَعاً * * * فامنـنْ علينـا بـراع أنـت ترضـاه
راعٍ يعيــد إلـى الإسـلام سيرتَـه * * * يرعـى بنيـه وعيـنُ الله ترعـاه
شفته رجع قلت الله الله محييك
وشلون جيت ورجعتك مستحيله
وفزيت واثره حلم والدمع يرثيك
مرحوم ياأغلى من ذبحني رحيله

|