زودها صاحب الحسيل
صح الشيخ يستاهل لكن دفع الثمن غاليا
وصاحب الحسيل اخذها حلا
واذكر قصه في تنومه
شباب سرقوا حسيل وراحوا يبيعونه عند الجزار و لسوء الحظ كان صاحب محل الملحمة هو صاحب الحسيل فقال للشباب انتظروا باروح اجيب الفلوس وراح للشرطة وجاب دورية وفي التحقيق قالوا ان الحسيل لقيوه يرعى بعيد فهو( لقطة)
|