مهما تعددت الأسباب ونوعيات الفراق فهو يبقى ألمٌ وحسرة ..
ليس من السهولة أن تفارق قريباً لسفره أو زميلاً لظروفه أو حبيباً كيفما كان فراقه ..
يكفي إسم الفراق لحمل المعنى الخفي للألم ..
ويبقى هناك حالة من الإسترجاع للفراق المؤقت والذي يتطلب بُعداً قسرياً لحينٌ من الزمن ..
ويهزك ويضعفك من داخلك الفراق الأبدي لأي سبب ..
أسأل الله ألاّ يجعل للفراق درباً ولا للألم طريقاً في قلوب الجميع ..
تقديري ..
|